وقع على الإتفاقية المتعلقة بالتنوع البيولوجي خلال قمة الارض في ريو دي جينيرو في العام 1992 ودخلت قيد التنفيذ في ديسمبر/كانون الأول 1993. وتعتبر الإتفاقية أول إتفاق عالمي تغطي كل جوانب التنوع البيولوجي: حفظ التنوع البيولوجي والاستخدام المستديم لمكوناته والتقاسم العادل والمنصف للمنافع الناجمة عن استخدام الموارد الجينية.
تأسست أمانة الإتفاقية التنوع البيولوجي التي اتخذت مقراً لها في مونتريال، كندا، لدعم أهداف الإتفاقية. و من أهم مهامها تنظيم الإجتماعات و إعداد التقارير و مساعدة الحكومات الأعضاء في تنفيذ برنامج العمل و التنسيق مع المنظمات الدولية الأخرى وجمع المعلومات ونشرها.